Top Guidelines Of الثلث الثاني من الحمل

Top Guidelines Of الثلث الثاني من الحمل

Blog Article

سوف تشعرين بالضغط على ظهرك من كل الوزن الذي تحملينه. استخدام الكراسي التي توفر دعما جيدا الظهر قد تساعدك في الشعور على الراحة.

في الثلث الثاني يمكن أن تحدث تغييرات عديدة في البشرة. بعض الأمثلة على التغييرات الشائعة التي تحدث أثناء المرحلة الثانية من الحمل:

الصداع هو واحد من أعراض الحمل الأكثر شيوعاً، ولكن يجب عدم تناول الأسبرين والإيبوبروفين خلال الحمل بغرض تسكين الصداع.

عادة ما يحدث الصداع المستمر والشديدةوألم البطن والتورم عندما تكون الأم حامل في الأسبوع العشرين. هذه هي علامات تسمم الحمل.

في بعض الأشهر يتم إفراز أكثر من بويضة واحدة عند بعض النساء، وفي حال تم تلقيح كلا البويضتين يتم الحمل بتوأم غير متطابق.

هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً

المؤلف طاقم الطبي هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟

كما يجب البدء خلال الاسبوع الثاني والعشرين من الحمل بالتفكير باسم المولود، إذ من الممكن أن يستغرق تحديد الاسم وقتاً وخصوصاً في حالة التوائم، ويعتبر حجم البطن مؤشراً جيداً لنمو الطفل والذي يقيسه الطبيب أثناء موعد الزيارة المعتاد، ولكن كِبر حجم البطن على غير المعتاد أحياناً لا يعني بالضرورة أن الجنين كبير الحجم، فقد يكون وزناً اكتسبته أثناء الحمل.

تجنبي العلاج الذاتي بأي ثمن واستشري طبيبك دائمًا إذا كنت تشعرين بالمرض.

الكربوهيدرات: تمد الكربوهيدرات جسم المرأة بالطاقة، نون كما أنها ضرورية للجنين، ويمكن الحصول عليها من المكسرات، والبقوليات.

يجب ألا تتناولين أيًا من الأدوية التي عادة ما تتناولينها لعلاج الصداع مثل الأسبرين، ولكن بدلاً من ذلك، استشري طبيبك حول الدواء الآمن الذي يجب أن تتناولينه أثناء الحمل.

تتطور الغدد العرقية الخاصة بالجنين، كما يعمل جهازه العصبي بشكل جيد.

معالجة الإمساك إن التغيرات الكبيرة التي تحدث في الهرمونات أثناء الحمل تقلل من نشاط جهازك الهضمي. كما يدفع الطفل أثناء نموه باتجاه الأمعاء الغليظة، وكل ذلك من شأنه أن يؤدي إلى الإمساك. لحسن الحظ تساعدك تغييراتٍ بسيطة في نظامك الغذائي على تحريك الأمور، فيُفضّل مثلاً شرب الكثير من الماء، وتناول أطعمة تتضمن قدرًا أكبر من الألياف (مثل الخوخ، ووجبات حبوب النخالة، والسلطات).

وللتنويه فقط: يمكنك أيضًا، إن رغبت، معرفة جنس طفلك أثناء هذا الفحص.