Getting My علاج سمنة التوتر To Work
Getting My علاج سمنة التوتر To Work
Blog Article
بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين تعرضوا لأحداث مؤلمة مثل سوء المعاملة أو الإهمال قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة.
من العناصر الأساسية في علاج السُمنة زيادة النشاط البدني أو معدل ممارسة التمارين الرياضية:
جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن
الاحتفاظ بسجل. احتفظْ بسجل للأطعمة والأنشطة التي تقوم بها. يساعدك هذا السجل على استمرار الشعور بالمسؤولية تجاه عاداتك في تناول الأطعمة وممارسة التمارين الرياضية.
إذ أن التمارين الرياضية تحفز جسمك على صنع مواد كيميائية تدعى الاندورفين تعمل على زيادة الشعور بالسعادة.
الحليب الدافئ، الذي يعد علاجًا منزليًا منذ قرون من أجل الحصول على نوم أفضل في الليل، مفيدًا لأن له تأثيرًا مريحًا على الجسم. بشكل عام الأطعمة الغنية بالكالسيوم هي جزء أساسي من نظام غذائي صحي لصحة العظام، ولكنها تساعد أيضًا في الحد من التوتر.
نمط الحياة: يعد نمط الحياة المستقر، وقلة النشاط البدني، وعادات الأكل السيئة من العوامل المساهمة بشكل كبير في زيادة الوزن لدى الأطفال. الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول في مشاهدة التلفزيون أو لعب ألعاب الفيديو هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة.
أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك
وأخيرا، تعتبر السمنة لدى الأطفال قضية معقدة ومتعددة الأوجه وتتطلب نهجا شاملا. من خلال فهم أسباب وأعراض السمنة، يمكن للأطباء تشخيص الحالة بدقة ووضع خطط علاجية مخصصة تلبي الاحتياجات الفريدة لكل طفل.
في السابق ربطت دراسات أخرى بين ارتفاع مستويات الكورتيزول في الدم والبول واللعاب والسمنة، ولكنَّ فريق الباحثين في دورية السمنة (أوبيزيتي) أشار إلى أنَّ قياسات الكورتيزول قد تختلف خلال اليوم، الأمر الذي شكَّل عائقاً في تحديد مستويات على هذا الموقع التوتر على الأمد الطويل، وأوضحت "سارة جاكسون"، التي قادت الدراسة من جامعة كوليدج لندن، أنَّ التعرض للتوتر يحفِّز الجسم على إفراز الكورتيزول، وهذا يؤثر في عمليات الأيض وتوزيع الدهون.
وتشمل الخطوات التي يمكن اتخاذها مراجعة عاداتك الحالية لمعرفة العوامل أو مسببات الإجهاد أو المواقف التي ربما تكون قد أسهمت في إصابتك بالسُمنة.
مراجعة تاريخك المرضي السابق. قد يراجع فريق الرعاية الصحية تاريخ وزنك، ومحاولاتك لإنقاص الوزن، ونشاطك البدني وعادات ممارستك الرياضة. وقد تتحدث معه عن أنماط تناول الطعام والتحكم في الشهية.
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
يساعد فهم كيفية ارتباط السمنة بالصحة النفسية في تقديم رؤية أعمق نحو مناهج أكثر شمولية لعلاج كلا الحالتين، مما يبرز الحاجة إلى معالجة العوامل النفسية بجانب العلاج الجسدي. تغلب على السمنة بأسلوب شامل يعالج العقل والجسد معًا. احجز جلستك النفسية الآن وابدأ رحلة التغيير نحو حياة أكثر صحة!